5 Tips about الذكاء العاطفي في القيادة You Can Use Today
5 Tips about الذكاء العاطفي في القيادة You Can Use Today
Blog Article
أنا أيضًا ساعدتني القراءة على تنميّة ذكائي العاطفي وذكائي العام على حد سواء. بفضل القراءة اكتشفت عدّة تجارِب مُختلفة، واكتشفت كيف أتعامل مع أيّ شخصيّة في المجتمع الذي أعيش فيه، وساعدتني على تعميق معرفتي بذاتي لأنّ معرفة الذات من مُكونات الذكاء العاطفي، إذا لم نقل من أهمها.
يتجنّب هؤلاء الأشخاص إسقاط الصور النمطية وإلقاء الأحكام سريعًا على الآخرين كما أنّهم منفتحون وصادقون للغاية.
الحرص على اتباع كافة وسائل التواصل الفعال مع الموظفين بشكل دائم ومستمر؛ حتى يتمكن القائد من فهم أي اختلاجات أو مشاعر تنتاب فريقه بشكل سريع.
احفظ لوقت لاحق شارك نتفاعل مع الناس يوميًا بطرق متعددة ومتنوعة، بدءًا من رسائل الواتساب مع الأصدقاء والعائلة، إلى رسائل العمل التي لا تنتهي عبر البريد الإلكتروني.
أعد التفكير في السبب الذي يدفعك إلى القيام بعملك: من السهل نسيان الأشياء التي تحبها بالفعل في مهنتك؛ لذا خصِّص بعض الوقت لتذكُّر السبب الذي جعلك تختار هذه الوظيفة، وإذا كنتَ غير سعيدٍ بالدور الذي تؤديه، وتواجِه مشكلة في تذكُّر السبب الذي جعلك ترغب في الحصول على هذا الدور، جرِّب إيجاد أساس المشكلة، حيث يساعدك البدء من الأساس على التعامل مع الحالة بطريقةٍ مختلفة، وتأكَّد من أن تكون بيانات الهدف لديك جديدة ومنشِّطة.
ختامًا، يتضح لنا جليًا أن الذكاء العاطفي ليس مجرد أداة بل هو الركيزة الأساسية التي تُميز القادة الناجحين عن غيرهم. فهو الجسر الذي يربط بين الفهم العميق للنفس وإدراك احتياجات الفريق، مما يُمكّن القادة من خلق بيئة عمل مُثمرة ومُلهمة.
اشترك في الموقع عبر بريدك الإلكتروني لتصلك أحدث المقالات فورًا إلى صندوق بريدك.
يمكن أن يساعدك الذكاء العاطفي العالي في التغلب على التعقيدات الاجتماعية في مكان العمل أو الدراسة، كما يلعب دورًا مهمّا في قيادة الآخرين وتحفيزهم، والتفوق في الحياة المهنية بشكل عام.
لعل أكثر كلمة نسمعها كل يوم وتخرج من اضغط هنا أفواه الناس هي كلمة “
يتمحور كلُّ شيء حول الوعي بالذات، فهو لا يصفُ قدرتك على إدراك مَواطن القوة والضعف لديك فحسب؛ ولكن أيضاً التعرف إلى عواطفك وتأثيرها فيك وفي أداء فريقك.
القدرة على إدارة الأشخاص والعلاقات هي بلا شكّ عامل مهمّ يحتاجه كلّ قيادي، وكلّ شخص يطمح للنجاح، لذا فإن العمل على تنمية مهارات الذكاء العاطفي وتطويرها يعدّ خطوة مهمّة في درب النجاح.
يساعد استماع الشخص إلى آراء الأشخاص المحيطين به والذي يتعامل معهم يوميًا، بالإضافة إلى تقييمه الذاتي لنفسه على تطوير جوانب عدة من الذكاء العاطفي لديه، فعلى سبيل المثال؛ بإمكانه سؤال زملائه في العمل عن نقاط قوته وضعفه التي يرونها، أو أي سلوكيات تصدر منه دون انتباه ليتمكن من تعديلها.[٤]
الذكاء العاطفي يُحدث تأثيرًا إيجابيًا على بيئة العمل. القادة الذين يمتلكون هذه المهارة يخلقون الإمارات بيئة آمنة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.
الذكاء الاجتماعي: اكتشف تعريفه، مهاراته، فوائده، سلبياته وعلاماته الخفية!